قصص واقعية عن عن اثر الطلاق على الابناء، كثيرا ما تنشا الخلافات الزوجيه في ظل وجود الابناء الا ان ذلك يكون له الاثر الواقعي الشديد في السلبيه على نفسيتهم، حيث انه يعتبر الام والاب هما بر الامان للطفل في حياتي الذي ينشا بوجودك فان اذا ما حدث الطلاق والانفصال بين الزوجين يرجع ذلك بالاثر السلبي على ذات الاطفال لعدم وجود الام والاب في نفس البيت، لذلك اخذ العديد من نشاط مواقع التواصل الاجتماعي التعرف على القصص واقعيه عن اثر الطلاق على الابناء.
الانفصال بين الزوجين في أدب الأطفال
تطرح قصة “بدل البيت بيتان” فكرة الطلاق من وجهة نظر الطفل الذي يفتقد إلى من يلعب أو يقرأ معه. فوالدا الطفل في شجار دائم “ماما وبابا يتشاجران كالعادة ويصرخان بصوت عال”، والطفل يعاني من تلك الأصوات العالية ويراقب والديه بحزن. لكن الأم تطمئنه وتخبره بأنها اتفقت مع والده على الطلاق شارحة له معنى الكلمة. وبعد أن يطرح الطفل عددا من الأسئلة، يشرح له الأبوان نوعية الحياة القادمة. لكن تظل عنده بعض التخوفات، مثل أن يتركوه وحيداً، أو سؤال أصدقائه له.. وعند ايضاحها تنتهي عقدة الطفل ليعلن انه فرح فهو لديه بيتان، فقد كان يحب العيش مع الوالدين معاً، لكنه يقول “وحين تطلقا عشنا جميعاً براحة وسلام”.
آثار الطلاق على الأبناء
تترتب الكثير من النتائج على حاله الطلاق التي يكون لها الاثر الكبير على الاطفال حيث يتعرض الطفل الى الكثير من التاثيرات التاليه:
- التاثير النفسي والعاطفي حيث يشعر الطفل بالحزن والاسى الانفصام الوالدين.
- التاثير الاجتماعي يعطي المجتمع نظره ضعف قدره الاتصال مع الطفل التاثير على حياته المستقبليه.
- التاثير الصحي والسلوكي من الممكن ان يبعد الطفل عن متابعه الاكل او الشرب او التغذيه الراجعه.
- التاثير الماده على مستوى المعيشه الذي يقلل من الشؤون الماليه والنفقات.
قصة واقعية عن الطلاق
هناك أمور عديدة لم تدخل ضمن تفكيره ، وبتأمله لها جعلته يدرك حجم الألم والإرهاق ، الذي تتعرض له زوجته من أجل اسعاده هو وزوجته ، دخل الزوج مسرعًا إلى غرفته ، وأغلق الباب ، ثم أخرج ألبوم صور زفافهم ، وبدأ يستعيد شكل زوجته قبل الزواج .
ان وقع الطلاق يعتبر واحدا من اشد ما يمكن ان يحدث في البيوت الزوجيه، حيث يكون للطلاق اثار كبيره على الابناء الامر الذي يتسبب في تشتت العائله والانفصال فيما بينها في الحالات النفسيه بالاضافه الى وجود الامراض الكثيره التي من الممكن ان تؤدي الى هلاك الطفل واخراجه معنفا وفاشل اجتماعيا.