محتويات المقال
تفاصيل اصابة الملكة اليزابيث الثانية بفيروس كورونا، إعلان عن إصابة الملكة إليزابيث الثانية بفيروس كورونا جاء من خلال بعض المصادر الإعلامية الموثوقة في المملكة المتحدة والتي كشفت عن تفاصيل هذه الإصابة التي أعلن عنها القصر الملكي البريطاني، وذلك يوم الأحد الموافق العشرون من فبراير لعام 2022، وحول تفاصيل اصابة الملكة اليزابيث الثانية بفيروس كورونا، التي سنسلط الضوء عليها خلال السطور التالية.
اصابة الملكة اليزابيث الثانية بفيروس كورونا
أعلنت وسائل إعلامية بريطانية عن إصابة الملكة إليزابيث الثانية بفيروس كورونا وذلك وفقاً لما جاء في البيان الصادر عن قصر باكنغهام في المملكة المتحدة، وذلك بعد أيام من احتفالها باليوبيل البلاتيني بمرور سبعون عاماً على اعتلاء عرش مملكة بريطانيا، وقد أكدت القصر الملكي أن الملكة اليزابيث الثانية ما تزال بصحة جيدة ولكنها تعاني من أعراض خفيفة تشبه إلى حدٍ ما أعرض البرد ومن المتوقع أن تستمر في تلقي العلاج حسب تصريحات الأطباء.
حقيقة إصابة الملكة إليزابيث الثانية بفيروس كورونا
الملكة إليزابيث الثانية ملكة المملكة المتحدة والتي احتفلت قبيل أيام قليلة باليوبيل البلاتيني على مرور سبعون عاماً على اعتلالها العرض البريطاني، أكدت بعض المصادر الإعلامية الأجنبية عن إصابتها بفيروس كورونا، بعد الاحتفال بعدة أيام قليلة، وقد ذكرت المصادر أنها تعاني من أعراض خفيفة تشبه أعراض البرد، ومن المتوقع استمرار المهام الخفيفة لها في وندسور خلال الأسبوع المقبل، وستقوم الملكة إليزابيث الثانية باتباع جميع الإرشادات المناسبة من اجل التعافي من الفيروس.
مخاوف على صحة الملكة إليزابيث الثانية
وفي سياق ذلك، فقد أكدت الملكة إليزابيث الثانية أنها قد تلقت هي وزوجها الراحل الأمير فيليب من تلقيهم الجرعة الأولى من لقاح فيروس كورونا وذلك في شهر يناير لعام 2021، وقد اخفى القصر أي معلوم بخصوص ذلك وبخصوص التطعيمات اللاحقة، حيث خضعت الملكة للعديد من الفحوصات المخبرية عن كثب منذ أواخر العام الماضي، وبناءً على نصيحة الأطباء انسحبت من المناسبات العامة بعد قضاء ليلة في المستشفى لسبب لم يتم الكشف عنه، وما تزال الآن الملكة منعزلة تماماً بسبب إصابتها بفيروس كورونا.
حول تفاصيل اصابة الملكة اليزابيث الثانية بفيروس كورونا، فقد تم الإعلان سابقاً عن خبر إصابة الملكة إليزابيث الثانية والتي تم التصريح عن ذلك من قبل القصر الملكي باكنغهام، وظهرت بعض الأعراض الخفيفة تشبه إلى حدٍ كبير أعراض البرد.