من هو رئيس تشيلسي الجديد بعد طرد ابراموفيتش، أثرت بداية الحرب الروسية على دولة أوكرانيا في قيام بعض الدولة الموالية للدفاع عن حقوق الإنسان بالإضافة وقوفها في جانب دولة اوكرانيا التي تم القصف عليها بالنيران والمدافع، حيث لاقى الرئيس تشيلسي تهديدا قويا من قبل دولة ألمانيا بالطرد منها وعدم العودة إليها مدى الحياة، يعتبر ابراموفيتش نائب سابق في الدولة الروسية.
شخصية رومان ابراموفيتش
يعتبر ابراموفيتش من اكبر رجال الأعمال في دولة بريطانيا فهو ملياردير اقتصادي عالمي، يمتلك العديد من الإستثمارات حول العالم، حيث أنه لديه قصر في في مدينة انجلترا في الدولة البريطانية تبلغ قيمته ما يقارب 125 مليون جنيه بريطاني، يقع هذا القصر بالقرب من إحدى المقرات التابعة للعائلة الملكية، بدأت حياته اللإستثمارية بالأموال في العام 2033 ميلادي، إلى أن انتقل بعد ذلك إلى الأندية الكبيرة في مدينة إنجلترا.
السيرة الذاتيةرومان ابراموفيتش
تشيلسي، ولد في العام 24 من شهر أكتوبر من العام 1966 ميلادي، يرجع في أصوله إلى الدولة الروسية اليهودية، امتلك العديد من المشاريع الإستثمارية يعتبر من ابرز الألوجاركية في دولة روسيا، حيث أنه في العام 2006 ميلادي تم حصر قيمة أمواله التي بلغت ما يعادل 18.2 مليار دولار الأمر الذي قدمه في الدولة الروسية على اعتبار انه ثاني أغنى الرجال على مستوى روسيا وبريطانيا، لم يحصل على الشهادة الجامعية بسبب أنه لم يجد من يدعمه ويقدمه للتعليم كون انه نشأ في بيئة يهودية دون وجود الأب والأم، وحالته الإجتماعية مطلق ولديه 5 أبناء.
رئيس نادي تشيلسي الجديد
قامت روسيا بإعلان الحرب على دولة أوكرانيا الأمر الذي تسبب في دمار العلاقات مع العديد من الدولة التي لها ذات المكانة في الإتحاد السوفيتي، حيث أعلنت دولة ألمانيا عن قطع العلاقات الدبلوماسية مع الدولة الروسية إضافة إلى قيام دولة بريطانيا بطرد أصحاب الإستثمار من دولتها ورجال الأعمال وخاصة الملياردير رومان ابراموفيتش الذي يعتبر رئيس نادي تشيلسي الرياضي، حيث تم قيام الدولة البريطانية بالتضامن مع دولة أوكرانيا بطرد رئيس النادي كون أنه تبين لهم أنه الداعم لبوتين في الحرب الطاحنة على أوكرانيا.
بعد إعلان الدولة الروسية المنتمية للاتحاد السوفيتي الغزو المسلح على أوكرانيا لم ترحم اي احد، إلا أنه تم مقابلة هذا الغزو بقطع وتدمير العلاقات الدبلوماسية مع باقي الدول العالمية والتي لها مكانة في الاتحاد السوفيتي، حيث عملت الدولة البريطانية على طرد رئيس نادي تشيلسي الرياضي من بريطانيا ولم يعرف بعد من هو الرئيس الجديد.
