مودل هيما قبل وبعد، كانت حادثة ضرب العارض هيما مثيرة للاهتمام، حيث لم يسلك طريق بعض المشاهير الذين تسببوا في حوادث من أجل الشهرة، وبدلاً من ذلك كانت إصابته حقيقية، فتدخلت السلطات السعودية للتحقيق في تفاصيل تعردض المودل للضرب وللقبض على الجاني لكن رغم وضوح الجريمة، لم يحظى هيما بتعاطف الجميع، وهنا سنسلط لكم الضوء على مودل هيما قبل وبعد.
من هو مودل هيما ويكيبيديا
الموديل هيما هو من مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي في المملكة العربية السعودية، ومدون على عدد من منصات السوشيال ميديا مثل سناب شات وإنستغرام، المحتوى الذي يقدمه ترفيهي، مع بعض النصائح للجمال والمكياج للسيدات، واسمه “عارض الأزياء هيما” أو “هيما الحلوة”، لا يعرف اسمه الحقيقي، لكن ذكرت بعض المصادر أن اسمه إبراهيم، وهو يعيش في الرياض، ويحمل الجنسية السعودية، ولد السعودية.
مودل هيما قبل وبعد
تغير شكل العارض هيما عن ظهوره الأول حتى الآن، فقد تبنى المظهر بطريقة تتضمن بعض الخطوط العريضة، وتقليداً للنساء، وقد تركت حادثة الضرب أثرها في ذهنه، ويمكن رؤية الاختلاف في نفسية المودل بوضوح قبل وبعد الحادث من خلال مقاطع الفيديو التي يعرضها، ومن بين السمات البارزة التغيير أنه حلق شعره، وأعرب عن حاجته لتغيير مظهره، إليكم بعض الصور التي تقارن مظهره الطبيعي بمظهره بعد الحادث:
تفاصيل تعرض هيما مودل للضرب
ظهر عارض الأزياء المعروف بابتسامته وروح الدعابة، وهي يبكي متأثراً بحادث الضرب الذي تعرض له أمام متابعيه في مقطع فيديو على موقع Snapshot منذ فترة وجيزة، وبدا عليها آثار الضرب في أماكن مختلفة على جسده، وأشار إلى أن أحدهم ضربه، وأكد أنه بالكاد يستطيع تحريك يديه بسبب الإصابات، كما أنه كان في المنزل أيضاً لأنه لا يستطيع المشي بسهول ، بسبب قطع في قدمه بسلاح حاد، وشارك هذا الحدث مع متابعيه، وشعر أتباعه بالظلم والقمع، قائلين إنه لم يتخيل العواقب وستكون الشهرة شديدة جداً، ولم يتوقع أن تكون على وشك الموت بسبب ذلك يوماً ما، أنه لا ينبغي الوثوق بالآخرين بسهولة، فقد كانت هناك تلميحات تشير إلى أنه كان يعرف الجاني شخصياً ، لكنه لم يقدم تفاصيل عن وقتها بناءً على طلب من الجهات المختصة.
مودل هيما قبل وبعد، وهو أحد رواد مواقع التواصل الاجتماعي يقوم بمشاركة يومياته على السناب شات وتيك توك، وله العديد من المتابعين في كافة أنحاء الوطن العربي، وأثار خبر الاعتداء عليه بالضرب من قبل مجموعة من الأشخاص الجدل.