الرتب العسكرية المصرية، التنظيم الهرمي بالمؤسسة المصرية العسكرية متبعة بذلك الأمر لتأتمر الأعلى، والرتب العليا تقوم على أمر الرتب الدنيا، حيث هذا الأمر مطبق بكافة الدول بالعالم، أن الرتب العليا صابحة قول الفصل بكافة الأمور العسكرية، والدنيا عليها السمع والطاعة، والعمل لتنفيذ كافة ما يطلب منهم، والتي يتم الترتيب لها حسب الخبرات والشهادات العلمية، ومن يستحق هذه الرتبة يحصل عليها من المجلس العسكري المصري، والتي تجق له بالأقدمية، لكي يقوم بعمله على أكمل وجه عندما يكون ذات مقام عالي.
رتب عسكرية مصرية
يرجع التاريخ للرتب المصرية العسكرية لعهد محمد علي باشا، وكانت بالنظام الملكي تستمد من هيكل عسكري متواجد مسبقاً، بوجود بعض تحديثات تؤثر بمن يستحق الرتب هذه.
كذلك بأعوام الاختلال البريطاني، الرتب العليا كانت تتوزع فقط للضباط البريطانيين المواليين للاستعمار، وأعلى رتبة كان وقته بالجيش المصري هي سردار، والتي يتحصل عليها فقط ضابط بريطاني.
بعد عام 1952م ،والسقوط للنظام الملكي، وتواجد للجمهورية الحديثة، أصبحت الرتب القديم بخبر كان، وحصل تغيير لبعض الرتب، وبعدها استحق المصريين الرتب العليا.
الرتب العسكرية المصرية
تعد رتب مشير هي الرتب الأعلى بالجيش المصري، ويكون بعدها رتبة فريق، والتي تعادل بهذه الرتبة رتبة جنرال، حيث تتوزع بقية الرتب الأخرى بالنحو الآتي:
- لواء
- عميد
- كولونيل
- مقدمة
- رائد
- قائد المنتخب
- ملازم أول
- الملازم
- مساعد أول.
- مساعد.
- رقيب أول.
- رقيب.
- عريف.
- وأخيراً جندي.
أعلى رتبة في الجيش
أهم تغيرات طرأت بالرتب العسكرية بعد عام 1952م، هي التي حدثت من تحول رتبة سردار إلى مشير، والمعروفة كذلك بالعالم الغربي.
رتبة مشير تعد اليوم بأعلى رتبة بالجيش المصري، لكن رتبة سردار تم استعمالها بكافة أرجاء الإمبراطورية العثمانية، وبما فيها مصر.
عبد الحكيم عامر كان أول من تحصل للرتبة هذه، فكان من الأبطال لثورة 1952م، وقائد عام لقوات مسلحة مصرية بعد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.
اقـــــــــرأ أيـــــــضـــــــــــــــــــــاً
التربة العسكرية في مصر تعطي لمن يستحقها، فهناك التزام حديدي بالعمل العسكري، والذي لا يمكن أحد الخروج عن طوع القيادة العليا من أعلى منهم رتب.
