محتويات المقال
فانوس رمضان المصنوع محليا، بعد انتشار الحديث عن فانوس رمضان وهو انتاج محلي عاد الى موقعه على الانترنت الذي يتفوق عمليات البحث ، خاصة مع حلول الشهر المبارك لإسعاد العالم الإسلامي بأسره منتشر فيه ، لكن يظل فانوس رمضان عادة شائعة ومتأصلة في جميع البلدان الإسلامية وتختلف من دولة لأخرى حسب عادتها وتقاليدها السائدة فيها، يُعتبر فانوس رمضان أحد أشهر مظاهر الاحتفال الأبرز في كثير من محافظات مصر ومن أهمها الأقصر، وتشهد تلك الفترة حدوث اختفاء للفوانيس التي يتم استيرادها، بأشكالها وألوانها المتعددة التي تعمل بواسطة البطاريات
يعود فانوس رمضان المصنوع محليا إلى مكانه
فانوس رمضان المصنوع محليا، يعتبر فانوس رمضان من أشهر وأبرز مظاهر الاحتفال في العديد من محافظات مصر ، وأهمها الأقصر. خلال هذه الفترة ، اختفت الفوانيس المستوردة بأشكالها وألوانها المختلفة التي تعمل بالبطاريات ، مما أدى إلى ما يلي:
- وقد قامت العديد من الورش القديمة بصنع هذه الفوانيس يدويًا ، وبأحجام وأشكال متنوعة ، بالإضافة إلى تنوع الخامات المصنعة منها.
- فانوس رمضان المصنوع محليا، يوجد داخل محافظة الأقصر نقش قديم لصناعة فوانيس رمضان أكد صاحبها شغفه بصنعها واستعداده التام لتصنيع وتجميل عدد كبير منها.
- وأكد أن أصل صناعة الفوانيس هو تلك المصنوعة من المعدن أو القصدير ، والتي نشأت عليها أجيال منذ القدم.
- كل هذا يعيد الفانوس المصري إلى مكانته مرة أخرى ليغزو الأسواق المحلية بكافة أنواعها وأشكالها ولا يعتمد على الأسواق المستوردة.
أصل كلمة فانوس
فانوس رمضان المصنوع محليا، يعود فانوس رمضان المصنوع محليا إلى مكانه. قد يتساءل الكثير منا عن أصل كلمة فانوس وما هو المقصود بها ، ويمكن الإجابة على ذلك من خلال ما يلي:
- تعود هذه الكلمة إلى الأصل اليوناني ، حيث يتم استخدامها في اللغة اليونانية كوسيلة للإضاءة.
- كما جاء في بعض اللغات الأخرى مع نطق آخر وهو “فيناس” بدلاً من “الفانوس”.
- فانوس رمضان المصنوع محليا، وقد ذكرها الكاتب التاريخي الفيروز في كتابه “القاموس المحيط” أنها تعني “القيل والقال” ، موضحًا أن الفانوس يظهر من يحمله في العتمة.
اصل قصة فانوس رمضان
فانوس رمضان المصنوع محليا، تعددت الروايات التي تحكي عن أصل قصة فانوس رمضان ، ومتى بدأ ومن كان أول من استخدمه ، ويمكن حصر بعضها على النحو التالي:
- وقيل إنه ارتبط بوصول الخليفة المعز إلى القاهرة سنة 358 هـ ، وخرج حشد كبير من الناس من كل الأعمار لاستقباله ، وكانوا يحملون في أيديهم فوانيس مضاءة بالشموع ، كطريقة للترحيب به وفرحتهم عند وصوله.
- فانوس رمضان المصنوع محليا، وفي رواية أخرى ، أمر أحد خلفاء الدولة الفاطمية جميع أئمة المساجد بتعليق فانوس على بابها ، بهدف إنارة باب المصلين عند قدومهم للصلاة ليلاً.
- الرواية الثالثة: أن الخليفة الفاطمي كان يمنع النساء من الخروج إطلاقاً إلا في شهر رمضان ، بشرط أن يصطحب كل امرأة ولدًا يحمل فانوسًا ينير الطريق ، فيكون الطريق خاليًا ، و يتحرك الرجال بعيدًا حتى تمر النساء.
- فانوس رمضان المصنوع محليا، يعود الفانوس الرمضاني المصنوع محليًا إلى مكانه ، حيث يُقال إن الفوانيس القديمة كانت تستخدم وقت السحور ، حيث كان المشراتي يتجول مع أولاده الصغار حاملين فوانيس مضاءة بالشموع ، لإضاءة الطريق له وغناء الأغاني الرمضانية. .
فانوس رمضان مع كرتون
فانوس رمضان المصنوع محليا يعود الى مكانه فانوس رمضان مصنوع من الورق المقوى باتباع عدد من الخطوات البسيطة ويمكن سردها كالتالي:
- في البداية ، يتم إحضار مجموعة من الأدوات (ألواح ورقية ملونة ، مقص ، مادة لاصقة).
- قص قطعة من الورق بطول 3 سم وعرض 3 سم على شكل شريط لعمل مقبض لتثبيت الفانوس.
- اطوِ طبقًا ورقيًا ملونًا كبيرًا من المنتصف بالطول.
- نرسم خطًا أفقيًا خفيفًا على طول السبورة باستخدام قلم الرصاص لتسهيل القص بعد ذلك وعدم تجاوزه.
- فانوس رمضان المصنوع محليا، نبدأ بقطع نصف أفقي يبدأ من حد الطية وينتهي بالخط الخفيف الذي تم رسمه مسبقًا ، بحيث يكون الخط على بعد 2 سم من حافة الورق المقوى من اليمين.
- نكرر هذه الخطوة بعمل عدة شقوق بينهما 2 سم حتى نصل إلى نهاية اللوح من الاتجاه الأيسر.
- يتم فتح لوح الكرتون عن طريق رفع الطية لأعلى ومسح خط الضوء.
- نهايات الفانوس مزخرفة من الأعلى والأسفل أو مطلية بلون مميز حسب الذوق.
- فانوس رمضان المصنوع محليا، يمكنك استخدام تغليف الهدايا أو إضافة طوابع وأزرار بمادة لاصقة ، وعمل بعض الزخارف الجميلة.
- نلف الفانوس في دائرة ونربط الطرف من اليمين إلى اليسار معًا ، عن طريق إدخال أحدهما على مسافة 1 سم وتثبيته بضغطة من الورق المقوى.
- يتم تثبيت المقبض الذي سنمسك به الفانوس باستخدام الشريط الذي تم قصه في البداية ، ويتم توصيله بكلا الطرفين باستخدام مكبس ورق أو غراء.
يعتبر فانوس رمضان من اهم المشاهد التي يحتفل الناس في الشهر المبارك لكن هذا العام قبل حلول الشهر الكريم ، انتشرت أزمة الإصابة بفيروس كورونا المستجد “كيوبيد 19” في جميع أنحاء العالم وتعود كلمة الفانوس إلى الأصل اليوناني ، حيث يتم استخدامها في اللغة اليونانية كوسيلة للإضاءة.