محتويات المقال
قصص واقعية عن عقوق الوالدين، لا يدخل الانسان الجنه ولو كان امام مسجد وهو عاق لوالديه حيث ان الجنه في البيت هي الام والاب والنار في داخل البيت عند عصيانهما، حيث اخذ العديد من مواقع التواصل الاجتماعي الحديث عن قصص واقعيه عن عقوق الوالدين التي اصبحت واحده من الخلافات والمشاكل الشائعه كثيرا بين عامه المسلمين بالرغم من ذلك فهو توجد حالات كبيره من الاشخاص البرين بوالديهما.
قصص مبكية عن عقوق الوالدين
جاء من ابرز القصص المبكيه عن عقوق الوالدين والتي لها الاثر الكبير في حياه الاشخاص التالي:
فسألها أحدهما عن كانت جائعة فقالت له أنا هنا منذ الصباح ولم أتذوق طعاما أو شراب وقد أتي بي ولي لهنا وأجلسني في هذا المكان وأخبرني أنه سيعود يأخذني معه بعد وقت قصير.
عشرون قصة في بر وعقوق الوالدين
قصص عن عقوق الوالدين للاطفال مكتوبة
جاء في الحديث عن عقوق الوالدين الكثير من القصص حيث كان منها:
ما ان تأخر الوقت طلبوا منها إن كانت تحمل رقم هاتف لابنها لعلهم يعرفون سبب تأخره، هنا تذكرت الأم أن ابنها الوحيد قد أعطاها ورقة صغيرة في الصباح، فأعطتها للشباب.
و كانت المفاجأة التي صدمتهم تلك الورقة لم يكن مكتوب فيها إلا “على من يجد تلك السيدة أن يذهب بها إلى أي دار للمسنين”.
ان مساله عقوق الوالدين ما هي الا نقص في التربيه وقله في الدين حيث هناك الكثير من الاشخاص الذين لا يدركون التطاوله على الوالدين ما هي عواقبها الوخيمه، في حين ان هناك اشخاص يعمرون بيوتهم ويرزقون ببرهم بوالديهم لذلك امر الرسول صلى الله عليه وسلم الحرص على بر الوالدين وطاعتهما بشتى الطرق.