محتويات المقال
ما مدى خطورة فيروس كورونا على المصريين تحديداً، الإجابة للسؤال هذا متواجد بمقالنا اليوم بموقع حصاد، كذلك ستجد الإجراءات الهامة التي عملت بها وزارة الصحة المصرية من رأس الهرم الوزيرة هالة زايد، وبقية أعضاء مختصين بوزارة الصحة المصرية، حيث الدخول لفيروس كورونا لمصر عبر أحد سياح، والسبب لعدد سكان مصر الكبير، تجد هناك دوماً حالة فزع وقلق تصيب الكل، لأن الخطورة بهذا الفيروس تتميز بالسرعة لانتشاره، أيضاً ممكن إصابة فرد بدون الظهور لعلامات عليه.
ما مدى خطورة فيروس كورونا على المصريين تحديداً
الخطورة لفيروس كورونا أرهقت العالم بأسره، لكن هنا نتحدث عن خطورته بالمصريين بالتحديد، حيث يتجلى ذلك بالنقاط التالية:
- الفيروس هذا مؤثر بالجهاز التنفسي، يرافقه إصابة بالحمى، وإرهاق وسعال، وألم مع رشح، وألم بالحق وغيرها من أعراض.
- احتمالية إصابة الشخص يحمل المرض من غير أعراض، المؤدي لانتشار الفيروس لمن حوله.
- النسبة للوفيات من الفيروس هذا 2%.
- فيروس كورونا يؤدي لوفاة لمرضى السكر والقلب والضغط، وكذلك مرضى جهاز تنفسي، وكبار السن بسبة كبرى.
- مصر تضم 100 مليون مواطن، فهو الرقم الكبير جداً، فمن الصعب سيطرة للفيروس عند انتشاره بصورة كبرى.
- عدم الوجود لإمكانيات طبية ملائمة لرقم إصابات متوقع، وذلك بعدم أخذ الاحتياطات من الجميع.
- يوجد أماكن متكدسة بمصر، والمساعدة لانتشار المرض بسرعة.
إجراءات مصر في الحد من انتشار الفيروس
عملت مصر لعدة إجراءات لتتمكن من حصر الانتشار للفيروس بقدر المستطاع، حيث تكمن إجراءاتها بالتالي:
- نشر وعي بين المواطنين عبر حملات إعلامية.
- الغلق لأماكن سياحية ومطاعم ومتنزها، وكافة أعمال من السابعة مساء.
- النشر لفكرة توعية بشعار خليك في البيت، والداعية للجميع لإقامة حجر منزلي، والخروج للضرورة.
- الغلق للكنائس والمساجد، ومطالبتهم الإقامة للشعائر الدينية بالمنازل.
- سيطرة الحكومة لإشاعات وأخبار كاذبة.
- المطالبة للجميع باستماع لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
تأثير فيروس كورونا على الشعب المصري
بانتشار فيروس كورونا بالعالم، ودخوله لدولة مصر بدايته عبر سائح أجنبي، بدأ سرعة انتشاره في مصر، وذلك كانت بداية استهانة بهذا الفيروس، ولتضخم بعدد سكان مصر المزدحم بالمدن، لكن بعد انتشاره الكبير والتسبب بحالات وفيات كبرى، بدأ المصريين بأخذ الأمر بمحمل الجد، وبدأ أخذ لاحتياطات لازمة للحد من هذا الفيروس.
اقـــــــــرأ أيـــــــضـــــــــــــــــــــاً
في الختام، الحكومة المصرية عملت جاهدة بعمل على قدم وساق للحد من الانتشار للفيروس اللعين، ولكن يتبقى الأمر عن المواطن المصري بأخذ كافة تدابير احترازية لتجنب هذا الفيروس.
