محتويات المقال
ما هي التخصصات للقسم العلمي، كثيراً يتساءل طلبة مدارس ثانوية لإجابة أهم تخصصات علمية بقسم العلمي، وبالأخص الذين متجهزين لحافة اختبار بين أدبي وعلمي، فهناك خطأ عن ذوي تحصيل عالي متجهين لمباشرة تخصصات علمية، ولأصحاب تحصيل منخفض بالتوجه لأقسام أدبية، لكن لا يكون التجاهل لأن كل تخصص بأهمية المحددة، وهنا نجيب عن سؤال ما هي التخصصات للقسم العلمي، تابعونا.
ما هي التخصصات للقسم العلمي
يوجد عدة تخصصات لا نهاية لها من تخصصات علمية، سنقوم بالتوضيح لما يدور بخاطر كل طالب على حدى لما بها من أمور:
التخصصات الهندسية
هناك عدة تخصصات هندسية متمثلة بالتالي:
- هندسة الصوت.
- الهندسة الميكانيكية.
- الهندسة الصناعية.
- هندسة الميكاترونكس.
- هندسة الحاسوب.
- الهندسة النووية.
التخصصات الطبية
- الطب النفسي.
- الطب البشري.
- طب التخدير.
- طب الأسنان.
- طب الأطفال.
- طب الشيخوخة.
- طب علاج طبيعي.
- جراحة عامة.
- علم تكنولوجيا وغذاء.
تخصصات العلوم
- الرياضيات.
- الكيمياء.
- الفيزياء.
- الأحياء.
- علم الفلك.
- علم البحار.
- علم الطبيعة.
التخصصات العلمية
متواجد عدة تخصصات علمية نقوم بتوضيحها بشكل مفصل بالنحو الآتي:
الطب البشري
هو تخصص من تخصصات هامة علمية، فهم مهتم بالدراسة لكل ما هو متعلق بصحة البشرية، والدراسة معتمدة به لثلاثة أو أربع مراحل متنوعة، وتكون متكاملة، وذلك يحدد تبعاً لنظام مختص بالجامعة، والفترة للدراسة منقسمة بهذا التخصص لما يأتي:
- مرحلة تمهيدية: الدراسة تكون بثلاثة لأربعة فصول دراسية، والجامعة تهتم بالمرحلة هذه لدراسة بعض مواد أساسية عملية.
- مرحلة قبل السريرية: مدتها تتراوح بين 3 إلى 4 فصول دراسية، والطلبة يدرسون علوم إكلينيكية أساسية.
- مرحلة إكلينيكية سريرية: مدتها ستة فصول، ومعتمدة لجانب عملي وتدريبي، والطلب يؤدوا الفصل بالمستشفيات.
- مرحلة نهائية: مدتها عام واحد، معتمدة للتدريب بأقسام إكلينيكية، وهي مرحلة تعرف امتياز، وبعدها يتحصل الطالب لرخصة عمل كطبيب عام.
الصيدلة
تخصص مهتم بالتطبيق لأسس كيميائية وحيوية وفيزيائية، بالصناعة وتطوير لعقاقير طبية، معتمد لعدة مجالات متنوعة منها صيدلانية حيوية، كيمياء صيدلانية.
القسم يحرص لتدريب طلبة حول الكيفية لإجراء تحاليل طبية بطرق آلية.
اقـــــــــرأ أيـــــــضـــــــــــــــــــــاً
في نهاية مقالنا ننصح بالدراسة الدقيقة لما يحتاج دراسته الطالب بقية أعوامه الدراسية، حيث النظر لما يؤول له العقل والقلب ويكون محباً له.
