محتويات المقال
معنى التمتع في الحج
معنى التمتع في الحج ، التمتع هو أحد الأنواع الثلاثة لأداء مناسك الحج ، أي عبارة عن نية العادة لأداء القول والفعل والحج في فترة الحج حيث إن حج الإستمتاع يسبق القول ، ويحل الحج بينهما
معنى الإستمتاع في الحج اصطلاحاً ولغاً
لغاً : الانتفاع يلقى على ما يتم النفع به ، والإستمتاع من المتعة .
اصطلاحاً في الدين الإسلامي : هو التمتع بالعمرة إلى الحج ، بأداء كل أعمال الععمرة في أشهر وأيام الحج، ومن ثم تأدية الحج في نفس العام ، دون السفر وملاقاة الأهل و والأصدقاء والأحبة و تأدية المناسك بصورة صحيحة .
أنواع مناسك الحج
- حج الفرد : حيث ينوي فيه الحاج أداء فريضة الحج فقط لا غير .
- الحج القران : ينوي الحاج القيام بأداء فريضة الحج ، والقول معا في نفس الوقت وفي العمل نسه ككل ، من سعي بين المناسك وطواف وغيرها من أعمال الحج ، أو النهي عن لبقيلم بأداء القول أولاً و ثم يدخل الحج عليه قبل الخروج ليحيط به. عمل المهنة هو نفس عمل الفرد ، باستثناء أن المهنة تخضع للتوجيه وأن الفعل الفردي لا يخضع للتوجيه.
- حج الاستمتاع : حيث ينوي الحاج أن يتكلم في أشهلر وأيام الحج شوال ، ذي العُقدة ، وأول ثمانية أيام من شهر ذي الحجة ،حيث ينوي أن يتكلم فقط ويؤدي مناسكه ، ثم يترك إحرامه ويستمتع بالحياة بملابسه المعتادة وعلاقات أخرى مع النساء. إذا وصل اليوم في الثامن من دحل الحجة ، كان ينوي أداء الحجاج من مكانه في مكة ، ولبس ملابس الإحرام وأدى المناسك الحج. حيث أن هذا المناسك هو الأفضل.
حج التمتع في كتاب الله
حيث قال الله في كنابه العزيز ، بعد قول الله تعالى: فإذا أمنتم فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدي فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم تلك عشرة كاملة ذٰلك لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام واتقوا الله واعلموا أن الله شديد العقاب.
نسأل الله لكم أن يناولكم أداء مناسك الحج ، دمتم بحفظ الله ورعايته .