محتويات المقال
معنى فقر الدورة الشهرية وأهم أسبابه وأضراره، الفقر للدورة الشهرية تعد بمشكلة عالمية مضرة بصحة النساء، فهو مشار لافتقادر لقدرة بالحصول لمنتجات رعاية صحية أثناء مدة الحيض نتيجة لفقر، المؤدي لرفع معدلات إصابة بعدة مشكلات صحية، والمشكلة هذه غير مؤثرة بدول نامية فقط، ولكن منها تعاني غالبية دول بمعدلات متفاوتة، وبالرغم لنجاح جهوج بتقليل معدلاتها بالشكل الكبير بعدة دول، لكن المشكلة بازدياد مع جائحة كورونا، نظراً لتسببها برفع لمعدلات فقر خاصة بدول نامية، ولأن الصحة أهم ما نملك وجب المكافح بفقر الحيض، والقضاء عليها، ولأهمية الموضوع هذا، قررنا بموقع حصاد نت تداوله عبر مقالاتنا.
أعراض فقر الدم وقت الدورة
بالعادة تكون النساء اللواتي بسن إنجاب وخصوبة أكثر عرضة لإصابة بفقر دم نتيجة النقص للحديد، حيث الحالة هذه شائعة لمن يعانين بغزارة الطمث، أو تعرض لنزيف حاد أثناء الدورات الشهرية المتتابعة، حيث من الأعراض الناتجة من الفقر للدم خلال الدورة:
- الخمول والتعب.
- الضيق بعملية التنفس.
- الخفقان للقلب.
- البشرة تكون شاحبة.
الأسباب لفقر الدورة الشهرية
- الارتفاع لمنتجات رعاية صحية نتيجة الفرض للضرائب الكبرى عليها أو بسبب المصنعين.
- الانخفاض لوعي بمخاطر صحية بعد استخدام منتجات للعناية الصحية المناسبة أثناء الدورة الشهرية.
- الجهل لبدائل صحية موفرة لفوط صحية ممثلة لأكثر أنواع لمنتجات صحية استخداماً أثناء الدورة الشهرية.
- فقر مرافق مياه بمعل لازم توفير لرعاية مناسبة بفترة الدورة الشهرية.
- الصعوبة بشراء لمنتجات عناية صحية أثناء الدورة الشهرية.
- ضعف دخل مادي بدرجة تمنع من الحصول لاحتياجات أساسية من الغذاء والرعاية الصحية.
الأضرار لفقر الدورة الشهرية
- الارتفاع لمخاطر إصابة بعدة اضطرابات بالجهاز التناسلي عند الإناث بسبب الانتقال للبكتيريا نتيجة عدم التنظيف للمنطقة الحميمة بطرق صحية.
- الزيادة بالإصابة باضطرابات نفسية بسبب شعور بقلق شديد من أداء مهام يومية والحركة، إضافة لإحساس بعجز من إشباع لاحتياجات أساسية.
- الزيادة بمعدل التغيب عن العمل.
- الضعف لمعدل الإنتاج.
- الارتفاع لمعدل الحاجة بإنفاق للرعاية الصحية بعلاج لأضرار جسدية.
- الزيادة بمعدل تسريب من التعليم.
الطرق لمكافحة فقر الدورة الشهرية
- التقليل لأسعار المنتجات الصحية أثناء الدورة الشهرية.
- النشر لوعي بالأهمية لحصول منتجات العناية الصحية.
- التوفير لمنتجات العناية الصحية بالمؤسسات والمدارسة.
- المساعدة للنساء بالحصول لدخل خاص.
- التشجيع باهتمام توفير لمنتجات العناية الصحية.
في الختام؛ الحاجة للإناث بتوفير ما يلزمها من عناية صحية يقع على كاهل جميع أهل البيت، حيث واجب التوفير دوماً لمستلزمات الإناث لكي لا يقعن عرضة إصابة بأمراض أخرى.
