محتويات المقال
من هو رضا حجازي وزير التعليم الجديد ، في جمهورية مصر العربية يوجد العديد من الشخصيات البارزة التي تعتمد على سياستها في الدبلوماسية او في المجال الإعلامي أو السياسي وكذلك الثقافي والاجتماعي، ومثل هذه الشخصيات هو رضا حجازي وزير التعليم الجديد في جمهورية مصر العربية، فقد قرر مجلس النواب الطارئ في جمهورية مصر العربية اليوم السبت من تعيين وزير التربية والتعليم وفق الخيار الإداري في الجمهوري.
من هو رضا حجازي وزير التعليم الجديد
رضا حجازي هو وزير التعليم الجديد تم تعينه وفق قرار الجلسة الطارئة اليوم السبت لحكومة مصطفى دبولي وهو يشغل منصب وزير التربية والتعليم الحالي، وقد حصل على درجة الدكتوراه في إدارة المناهج وطرق التدريس من جامعة المنصورة ، حيث تعين في درجة الأستذة بقسم التدرسي والتدريب والإعلام للمركز القومي، وقد حصل رضا على لقب أفضل مدرساً للعلوم بمديرية التربية والتعليم في جمهورية مصر العربية، وتخرج من جامعة المنصورة وبعد ذلك درس تخصص الكيمياء في مرحلة الثانوية العامة في مدرة التربية والتعليم الواقعة في مدينة الدقهلية، ثم مدرساً بالمركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي.
كم عمر رضا حجازي
ولد الدكتور رضا حجازي عام 1959 م وشغل عدد كبير من المناصب القيادية كان من آخرها وزير نائب وزير الشؤون المعلمين في وزارة التربية والتعليم ثم تم تعينه رئيس التربية والتعليم العالي في جمهورية مصر العربية.
مناصب رضا حجازي وزير التعليم الجديد
تنصب الدكتور رضا حجازي عدد من المناصب الإدارية والقيادية، حيث إنه قاد مدير مركز تعليم الكبار بسرس الليان، وكذلك تم تعينه نائباً لرئيس الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار صم مدير الأكاديمية المهنية للمعلمين، وبعد ذلك عين رئيس القطاع العام للتعليم، وتولى منصب رئيس الامتحانات الثانوية العامة لمدة 3 سنوات.
كلمات الدكتور رضا حجازي
كان لدكتور رضا حجازي عدة كلمات مؤثرة خاطب فيها عدة جهات ومن أبرز ما قاله الدكتور رضا حجازي:
قال فيما يخص الأمية:
«أثبتت الدراسات أن الأمية أحد الأسباب الرئيسية للزيادة السكانية لذا تأتي أهمية أن تصبح مصر خالية من الأمية في أسرع وقت ممكن وذلك من خلال استخدام استراتيجيات وآليات تواكب التحول الرقمي».
رضا حجازي هو زير التربية والتعليم العالي الحالي في جمهورية مصر العربية، وله الكثير من الإسهامات التي على بها، وتم تعينه أكثر من منصب إداري في جمهورية مصر العربية، وله سيرة عطرة في تاريخ العلم اليوم وساعد في النهضة المجتمعية ومحو الأمية في مصر ونشر الثقافة الواسعة.
