محتويات المقال
من هو مخترع المدرسة,التعليم من السياسات المهمة التي تقوم علي اساسها الحضارات الانسانية لان المدرسة أولي نواة العلماء, وهى التي يتخرج منها العلماء والعظماء والاطباء, المدرسة مثل الاسرة هى نواة تأسيسية من نواة تأسيس المجتمع والدول المتقدمة الذي لها حضور بين الدول من حيث الصناعة والتكنولوجيا, هناك نظام اداري كامل للمدرسة تم اختراعه من قبل أحد المدرسين فى فترة زمنية بعيدة نوعا ما, وذلك من اجل الوصول الى الجيل الذي يبني ويعمر الاوطان, في مقالنا هذا سوف نتحدث عن من هو مخترع المدرسة وما الاسس التى وضعها وكيف أتي بالفكرة التى أصبحت شاملة كل دول العالم فى التعليم منذ الصغر حتى الوصول الى الجامعة والانتقال من حياة المدرسة الى حياة الجامعة.
ما هي المدرسة
المدرسة عبارة عن بناء فيه الكثير من الفصول كل فصل يوجد فيه عدد معين من الطلاب وذلك حسب قانون كل دولة بالنسبة لعدد طلاب الفصل الواحد,حيث ان الدول النامية تجد اربعين طالب بالفصل أما الدول المتقدمة تجد عشرون طالب في الفصل الواحد, كل مدرسة مكونة من أكثر من خمسون فصل, من المراحلة التعليمية المختلفة حيث ان هناك مدارس للمرحلة الدنيا أو الابتدائية من الصف الاول الى السادس وهناك مدارس للمرحلة الاعدادية وهناك مدارس للمرحلة الثانوية , بعد التخرج من المدرسة ينتقل الطالب الى المرحلةالجامعية.
أنواع المدارس
هناك عدد من أنواع المدارس التى برزت فى العهد الحالي وهي:
- مدارس حكومية تتبع الحكومة ووزارة التربية والتعليم.
- مدارس خاصه تتبع لمجموعة من رجال الاعمال.
- مدارس دينية منها مدارس للتعليم الاسلامي والازهري.
- مدارس الرهبان.
- مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة.
من هو مخترع المدرسة
هو المعلم واب التعليم راس مان, ان هذا الرجل هو الذي وضع الاسس العامة للمدرسة التى نراها حاليا ولكن هناك شخص اخر هو صاحب فكرة الصفوف لكن من ناحية الاختراع هو للمعلم والذي كان معلم فى انطاكيا راس مان, وهناك مخترع اخر للمدرسة ولكن هذه المرة اخترعها كنوع من انواع العقاب للطلاب الذين كانوا يقومون بالافعال السيئة وهو هاري بسكول.
اقــــــــــــــــرا ايــــــــــــــــــــــضا
مخترع المدرسة وواضع فكرتها الاساسية وبنيتها الادارية التى تاخذ الشكل الحالي هو راس مان, المدسة تعلم الطلاب العلوم المختلفة لايصالهم الى الحياة الجامعية ومن ثم الانطلاق الى الحياة العملية بعد التخرج والانتهاء من المراحل التعليمية المخلتفة.
