هل فرنسا تدعم المثليين

هل فرنسا تدعم المثليين، هل تدعم فرنسا المثلية الجنسية، فرنسا هي إحدى الدول المتقدمة في أوروبا التي تدعم حقوق المواطنين الفرنسيين، وقد اعترفت العديد من الدول بزواج المثليين ومكنتهم في السنوات القليلة الماضية، حيث ان هذه العملية هي المعروفة بالشذوذ الجنسي المحرم في مختلف الأداين،  لأانه عبارة عن نزعة غير طبيعية لدى الناس، أي أن الرجال يجذبون الرجال والنساء يجتذبون النساء، فإن عدد المثليين جنسياً يتزايد باستمرار في هذه المرحلة، مما يشكل تناقضاً مع المجتمع البشري و الإنسانية التي يأتي بها الإنسان.

هل مسموح زواج المثليين في فرنسا؟

تعد فرنسا من الدول التي تسمح بزواج المثليين، لأنها تتميز بكونها من أكثر الدول الداعمة للمثليين وزواجهم، وكذلك حقوق المتحولين جنسياً، الدولة الأكثر تقدمًا في أوروبا والعالم، لأن فرنسا هي واحدة دولية سنوية من الدول التي يتم فيها الاحتفال بيوم المثليين مرة واحدة، منذ أن أصدر رئيس الجمهورية قانونًا الفرنسيين يُسمح بزواج المثليين منذ عام 2013.

هل فرنسا تؤيد المثليين؟

نعم فرنسا من الدول التي تدعم الشذوذ الجنسي، لأن فرنسا من الدول التي صنفت التحول الجنسي على أنه مرض عقلي منذ عام 2009، وتم تقنين زواج المثليين في فرنسا منذ 18 مايو 2013، لأنه تم أصبحت الدولة رقم 13 في العالم التي تسمح بالزواج من نفس الجنس وتسمح لهم بتبني الأطفال.

كم نسبة المثليين في فرنسا؟

أظهرت دراسة أجريت عام 2014 أنه من إضفاء الشرعية على الزواج الأحادي الجنس في منتصف عام 2013 حتى نهاية عام 2017، كان هناك أكثر من 40 ألف عقد زواج مثلي مسجل في فرنسا، وقد حظرت القوانين الفرنسية زواج المثليين في 11 دولة، من بينها المغرب والجزائر وبولندا كانت بروتوكول العالم بينهما، يعتقد العديد من مؤيدي المثليين حول العالم أن هدف المؤيد للمثليين هو دمج جميع الأعراق في المجتمع ومنح المثليين حقوق الأشخاص العاديين، لأن شارة دعم المثليين ظهرت لأول مرة في عام 2020.

ما هي الدول التي تمنع المثلية؟

يتمتع المثليات والمثليون ومزدوجو الميل الجنسي ومغايرو الهوية الجنسانية (LGBT) عمومًا بحقوق محدودة أو مقيدة بشدة في معظم أنحاء الشرق الأوسط ويخاطرون بالعداء في بلدان أخرى، المثلية الجنسية غير قانونية في 10 من 18 دولة في المنطقة، يوجد تعتبر المثلية الجنسية قانونية في العراق، لكن يتم تجاهل القانون بسبب قتل أفراد من مجتمع المثليين. ست دول من هذه الدول الـ18 لديها عقوبة الإعدام. تتأثر حقوق وحريات المثليين بشدة بالتقاليد الثقافية السائدة والأعراف الدينية (خاصة الإسلام) للأشخاص الذين يعيشون في المنطقة

لقد وجدت مجموعة من الدول غير المسلمة ذات الديانة الصحيحة التي لا تؤيد الشذوذ الجنسي، وتعلمنا أيضًا عما إذا كان الزواج من نفس الجنس مسموحًا به بموجب القانون الفرنسي وكذلك تحديد نسبة المثليين في فرنسا  والمعروفة بتعدد ألوانها وعلمها هو تسمى علم قوس قزح.